رياضة
عبد الرحمن بن مساعد: نحن زعماء الاستثمار الرياضي
سويفت نيوز_الدمام
قال الأمير عبد الرحمن بن مساعد، رئيس نادي الهلال، إنه يحق للهلاليين أن يفخروا بأنهم أحدثوا نقلة في الاستثمار الرياضي، وأنهم أصحاب السبق والقوة الشرائية الأعلى، مضيفا: «كل الأندية انتهت عقود رعايتهم منذ سنة ولم يحصلوا على رعاة أو جاءهم رعاة بعائدات بسيطة وليست بقدر رعايتهم السابقة».
وأضاف رئيس نادي الهلال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الهلال قبل أن ينتهي عقده مع (موبايلي) الذي امتد إلى سبع سنوات، ابتدأ بالإعلان عن رعاته»، مواصلا حديثه في السياق ذاته: «فتحنا أبواب الاستثمار لجميع الأندية، فجميع الأندية ستحذو حذو الهلال في تطبيق خطواته في تعدد الرعاة، وكذلك الشركات المماثلة (في التأمين، والسيارات، والعطور، وغيرها) ستقبل على الاستثمار الرياضي مع الأندية؛ مما سيزيد من إيرادات الأندية، ويعود بالفائدة على رياضة الوطن بأكمله، وسيزيد من فرص الاستثمار في المستقبل بأسعار أعلى، ولن نستغرب إذا وجدنا خطواتنا تتبع بشكل حرفي، وهذا يسعدنا وينفعنا مستقبلا».
وقد بدأ الهلال توقيع سلسلة من عقود الرعاية منذ منتصف الأسبوع الماضي؛ حيث كانت الانطلاقة مع شركة موبايلي الشريك الاستراتيجي السابق لفريق الهلال، تبعها التوقيع مع شركة بوبا للتأمين، ثم شركة عبد الصمد القرشي، وسط تأكيدات من قبل رئيس نادي الهلال بأن يزيد عدد الشركات الراعية إلى عشر شركات.
وكشف الأمير عبد الرحمن بن مساعد عن أن ناديه سيظل الأعلى سعرا في هذه العقود مع الشركات، رغم منافسة بقية الأندية خطوات الهلال، حيث قال: «ما أحب تأكيده أن الهلال – بعون الله – سيظل الأعلى سعرا في هذه العقود مع الشركات حتى لو حذا الآخرون حذوه؛ لأنه القوة الشرائية الأعلى بفضل الله، ثم بفضل جماهيره»، مضيفا: «هدفنا – كما صرحت سابقا – الوصول إلى عشرين راعيا، ولو قبلنا كل العروض التي لدينا الآن لوصلنا إلى هذا الرقم، ولكننا حريصون على اختيار ما يليق بالهلال، وليس زيادة عدد الرعاة فقط؛ لذلك لا نقبل أي عرض إلا بعد دراسته جيدا».
وأوضح رئيس نادي الهلال أنهم فتحوا باب الاستثمار على مصراعيه لجميع الأندية، وأوجدوا نموذجا سيحذو الجميع حذوه إذا أرادوا النجاح، مضيفا: «سيظل الهلال الأعلى سعرا، والأكثر طلبا لدى المستثمرين، والدليل أننا نوقع عقود رعايتنا قبل موعد انتهاء عقدنا السابق مع (موبايلي) الذي ينتهي في ٣٠ يوليو (تموز) الحالي، بينما الأندية الشقيقة انتهت عقودها منذ سنة، وسوف تبدأ الآن».
واختتم الأمير عبد الرحمن بن مساعد حديثه قائلا: «إنجاز هائل وغير مسبوق مثل هذا لم يكن ليتحقق بعد فضل الله، إلا بكيان كبير، وقائد وزعيم مثل الهلال، يفتح هذا الباب لمن يود الاستفادة، وشركات كبيرة وطموحة وناجحة تمتلك روح المبادرة مثل رعاتنا، تفتح الباب أيضا لمن يود الاستفادة»، مضيفا: «افخروا يا هلاليين بناديكم، واشكروا الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى».
وأضاف رئيس نادي الهلال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الهلال قبل أن ينتهي عقده مع (موبايلي) الذي امتد إلى سبع سنوات، ابتدأ بالإعلان عن رعاته»، مواصلا حديثه في السياق ذاته: «فتحنا أبواب الاستثمار لجميع الأندية، فجميع الأندية ستحذو حذو الهلال في تطبيق خطواته في تعدد الرعاة، وكذلك الشركات المماثلة (في التأمين، والسيارات، والعطور، وغيرها) ستقبل على الاستثمار الرياضي مع الأندية؛ مما سيزيد من إيرادات الأندية، ويعود بالفائدة على رياضة الوطن بأكمله، وسيزيد من فرص الاستثمار في المستقبل بأسعار أعلى، ولن نستغرب إذا وجدنا خطواتنا تتبع بشكل حرفي، وهذا يسعدنا وينفعنا مستقبلا».
وقد بدأ الهلال توقيع سلسلة من عقود الرعاية منذ منتصف الأسبوع الماضي؛ حيث كانت الانطلاقة مع شركة موبايلي الشريك الاستراتيجي السابق لفريق الهلال، تبعها التوقيع مع شركة بوبا للتأمين، ثم شركة عبد الصمد القرشي، وسط تأكيدات من قبل رئيس نادي الهلال بأن يزيد عدد الشركات الراعية إلى عشر شركات.
وكشف الأمير عبد الرحمن بن مساعد عن أن ناديه سيظل الأعلى سعرا في هذه العقود مع الشركات، رغم منافسة بقية الأندية خطوات الهلال، حيث قال: «ما أحب تأكيده أن الهلال – بعون الله – سيظل الأعلى سعرا في هذه العقود مع الشركات حتى لو حذا الآخرون حذوه؛ لأنه القوة الشرائية الأعلى بفضل الله، ثم بفضل جماهيره»، مضيفا: «هدفنا – كما صرحت سابقا – الوصول إلى عشرين راعيا، ولو قبلنا كل العروض التي لدينا الآن لوصلنا إلى هذا الرقم، ولكننا حريصون على اختيار ما يليق بالهلال، وليس زيادة عدد الرعاة فقط؛ لذلك لا نقبل أي عرض إلا بعد دراسته جيدا».
وأوضح رئيس نادي الهلال أنهم فتحوا باب الاستثمار على مصراعيه لجميع الأندية، وأوجدوا نموذجا سيحذو الجميع حذوه إذا أرادوا النجاح، مضيفا: «سيظل الهلال الأعلى سعرا، والأكثر طلبا لدى المستثمرين، والدليل أننا نوقع عقود رعايتنا قبل موعد انتهاء عقدنا السابق مع (موبايلي) الذي ينتهي في ٣٠ يوليو (تموز) الحالي، بينما الأندية الشقيقة انتهت عقودها منذ سنة، وسوف تبدأ الآن».
واختتم الأمير عبد الرحمن بن مساعد حديثه قائلا: «إنجاز هائل وغير مسبوق مثل هذا لم يكن ليتحقق بعد فضل الله، إلا بكيان كبير، وقائد وزعيم مثل الهلال، يفتح هذا الباب لمن يود الاستفادة، وشركات كبيرة وطموحة وناجحة تمتلك روح المبادرة مثل رعاتنا، تفتح الباب أيضا لمن يود الاستفادة»، مضيفا: «افخروا يا هلاليين بناديكم، واشكروا الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى».