نيوميديا

#سعوديون_ضد_التطبيع.. هاتشاق يستنكر بقوة زيارة عشقي لإسرائيل

عشقي

د.عشقي مصافحا أحد المسؤولين  الإسرائيليين صورة استفزت السعوديين

متابعة سويفت نيوز:

استفزت الزيارة التي قام بها اللواء الدكتور أنور عشقي لإسرائيل والتقى فيها بمسؤولين إسرائيليين وتم نقل جلسات مصورة معهم عددا من المغردين الذين تنوعوا بين دعاة ومشايخ وأكاديميين وإعلاميين، واستنكروا على عشقي تلك الزيارة التي حاول هو مؤخرا أنها كانت زيارة لفلسطين وانه أم الناس في بيت  المقدس وأنها كانت لصالح رام الله..

وأنشأ المغردون هاتشاق بعنوان

قال القارئ الشيخ عادل الكلباني “حين كنا صغارا كانوا يسمونه ( العدو الصهيوني ) خلال ٦٠ عاما لم يتغير العدو نحن تغيرنا!

وقال الدكتور علي عمر بادجدح:

إنها الحقيقة بكل وضوح وكل بساطة استفتاء على الهواء والنتائج أبلغ من كل تعليق

وقال في تغريدة أخرى :لقبلة الأولى ومسرى الرسول فتحها عمر بن الخطاب وحررها صلاح الدين ولن يرضى المسلمون أبداً أن يضيعها أو يبيعها المُطبِّعون

وقال الإعلامي جمال خاشقجي : تيار قطع الطريق على شر اعظم ، أسوأ انواع التطبيع ذلك المجاني الذي يتبرع به “مواطن” فأقوى الحصون قد تنهار من داخلها.

تطبيع

             شعار الهاتشاق

وقال الشيخ حسن المؤيد :”بل الأمة الإسلامية برمتها ضد ،التطبيع مع الكيان الصهيوني وهو ليس خيار الشعوب و يجب أن لا يفهم كضرورة أنظمة بل ضررها”

ونقل تركي الشلهوب قول ” أنور عشقي: “لا نحبّذ أن تكون معزولة في المنطقة، ويجب أن نتعاون سويا”.. ثم  علق بقوله:أنتم خونة ونحن سعوديون ضد التطبيع.

وقال سلطان العامر:السعودية ليست دولة صغيرة هامشية.هي مهد الإسلام وأرض العروبة الأم. تطبيعها مع الصهاينة خذلان للفلسطينين لا يعادله خذلان.

في الوقت الذي قال فيه أبو شلاخ الليبرالي:

يراهن الصهاينة – ومن صاهنهم – على نسيان الأجيال القادمة لقضية ! يالقطاء هرتزل ومشردي بِلفور: فلسطين ليست في الدم.. فلسطين في الـ DNA

  وقال عصام الزامل:كراهية إسرائيل والعدو الصهيوني المحتل محفورة في قلوب جيلنا. وعلينا أن نحفر تلك القيم والمباديء في قلوب أطفالنا.
وقال جميل فارسي:سمعت تحليل احد المطبعين فقلت سود الله وجهك .
وقال د. محمد البراك:”اليهود أشد أعدائنا وقد دنسوا مقدساتنا وقتلوا أخواننا وسيبقون أعداءنا ما بقينا نتلوا كتاب ربنا”
وقال إبراهيم الخارثي: ليس منا ولا نحن منه من مد يده للصهاينة وضحك إليهم وجلس مجالسهم شبرٌ واحد من فلسطين أكرم عندنا وأغلى من سلامهم و تطبيعهم
الفيصل
 الملك فيصل بكى على القدس وتمنى أن يموت فيها شهيدا
وقال محمد الحارثي: زوال اسرائيل كان شرط عند الملك فيصل كي يعم السلام واليوم عشقي بين أحضانهم !!

وقال عبد الله الغذامي:لا يمكن لصاحب ضمير حي أن يفرط بحق فلسطين ولا أعذار ولا إعذار في ذلك أما حكاية ذاك الرجل فإني أنزه لغتي أن تتلوث بصنيعه.

الدرة

محمد الدرة الذي اغتالته رصاصات الإسرائيلين وهو في حضن والده

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى