ادم وحواء

وليد يطلق 20 رصاصة على قلب ابن خاله عشيق زوجته الخائنة!!

رصاص

متابعة سويفت نيوز:

أنهى الشاب المصري وليد حيرته التي انتابته وشلت تفكيره بعد علمه بخيانة زوجته مع آخر- ولد خاله- في فترة غيابه عن بلده من البحث عن لقمة العيش، بعشرين رصاصة أطلقها على قلب العشيق الخائن ليرديه قتيلا.

وحسب “الوطن المصرية” فإن زوجة وليد تذكرت أنها لم تنم فى الليلة التى سافر فيها زوجها جلست تبكى حتى الصباح حزناً على رحيله، وعندما طلعت الشمس وجدت محمد ابن خال زوجها بجوارها يواسيها ويخفف عنها، ومرت الأيام وابن خال زوجها يحضر إليها بشكل يومى ليسأل عنها وأحياناً يحضر بصحبة شقيقتها ليقضيا يوماً كاملاً معها ومع أبنائها، تذكرت أنها كانت تشعر بنظرات محمد تخترق جسدها، لكنها كانت تخبر نفسها بأن كل ذلك هواجس من الشيطان، وذات مرة أمسك بيدها فنهرته بشدة، واعتذر لها عن فعلته، ومع مرور الأيام كرر فعلته مرة أخرى لكن فى تلك المرة كانت لديها الرغبة فى مبادلته الخيانة تركت له نفسها، حدد لها موعداً فى الحضور إليها فى منتصف الليل، عندما ينام أطفالها، وسلمت له جسدها، تذكرت أنها كانت تنتظر اللقاءات المحرمة بينهما بفارغ الصبر، وعندما كان يغيب عشيقها عنها كانت تصاب بالجنون.

منذ أسابيع اتصل بها زوجها ليبلغها أنه سيعود إليها بعد غيابه تلك المدة، وعندما حضر إلى منزله وجدها تقابله بفتور، وعندما خلدا إلى النوم وجد زوجته قد تغيرت تماماً من ناحيته فلم تكن هى التى عرفها من قبل، شعر أن هناك شيئاً قد حدث لها، جلس أمامها نظر إلى عينيها، وبعد ضغوط منه اعترفت له أنها على علاقة آثمة بابن خاله، وأنه دائم التردد عليها، حاولت أن تبرر له خطيئتها لكنه لم يستمع لما تقول، اتصل بشقيقها وليد، الذى حضر مسرعاً، طلب من زوجته أن تكرر كلامها الذى قالته، سمع شقيقها ما حدث أخرج من طيات ملابسه مسدسه غير المرخص ليقتلها، لكن زوجها أخبره أنها تستحق القتل لكن لم يحن دورها بعد، وعليهما التخلص من محمد أولاً، وفى الصباح تقابلا معه وطلبا منه الحضور فى المساء وعندما حضر توجها به إلى زراعات الذرة القريبة من المنطقة، وطلبا منه التوقف بدراجته البخارية التى يستقلونها جميعاً، وفى منطقة معينة داخل الزراعات كان وليد قد خبأ بندقية آلية جاهزة للإطلاق، أخرجها وصوبها إلى صدر محمد فاتحاً نيرانها عليه ليلقى مصرعه فى الحال.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى