عام

الصحف السعودية

الرياض-واس :

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
ولي العهد يتوج بطل كأس العالم للرياضات الإلكترونية
أمير تبوك يشهد توقيع عقد مشروع النقل العام بالحافلات بالمنطقة
سعود بن نايف يستقبل رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف
وزير الداخلية يستقبل سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة
وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الإيراني
وزير التعليم يلتقي سفير سيرلانكا
انطلاق مؤتمر “أمن المعلومات لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” سبتمبر المُقبل بالمملكة
موانئ المملكة في المرتبة 15 عالميا
أمانة الرياض تعلن عن إطلاق المرحلة الأولى لمشروع “مواقف الرياض”
هيئة الأفلام تشارك في مهرجان البندقية السينمائي الدولي 2024
أسطول النقل المدرسي يقطع أكثر من 1.5 مليون كيلو متر خلال الأسبوع الأول للعام الدراسي
25 % من الحافلات في مشروع النقل بتبوك كهربائية وتطبق لأول مرة على مستوى المملكة
معالجة تحديات وفرة وتنافسية المواد الخام البتروكيماوية للمصانع التحويلية بما يتجاوز 100 ألف طن
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (أرض النخيـل) : تستأثر الزراعة في المملكة بجزء كبير من إنتاج الأغذية والأمن الغذائي والنظم الغذائية المستدامة من واقع عضويتها المهمة في مجموعة العشرين، وتولي التنمية الزراعية أهميةً بالغةً في سياساتها واستراتيجياتها الوطنية، كما تعمل بالتعاون مع المنظمات والمؤسسات الإقليمية والدولية بهذا الشأن، وفق رؤية المملكة 2030م، إضافة إلى اعتماد العديد من الاستراتيجيّات والبرامج لتعزيز التنمية الزراعية المستدامة، والحفاظ على الموارد الطبيعيّة والبيئيّة.
وأضافت : من هنا اشتهرت النخلة منذ القدم بأنها رمز أساس للسعودية، لارتباطها بعادات وتقاليد وقيم اجتماعية تتوارثها الأجيال، مما جعل للنخلة نظرة تقدير خاصة في المملكة لذلك اعتبرتها شعاراً لها وتجسيداً عملياً لمكانتها ولتآلفها مع البيئة المحلية.
وأكدت على إنتاج التمور من أهم المصادر الزراعية في المملكة، حيث تمتد زراعتها على مساحات شاسعة من الأراضي الصحراوية لإنتاج تمور عالية الجودة.
وزادت : كل ذلك أدى إلى أن تتميز زراعة النخيل في المملكة باستخدام أحدث التقنيات والمعدات الزراعية، كما توجد العديد من المزارع المتخصصة في زراعة النخيل في جميع أنحاء المملكة، والتي تصنف كأفضل المزارع، كمزارع منطقة القصيم، والمدينة المنورة، والأحساء وغيرها.
وأعتبرت أن التمور تشكل رافداً اقتصادياً للمملكة، وتساهم اليوم في تقديم تجربةٍ نوعية احتفاءً بهذا المنتج من خلال «مهرجان بريدة للتمور»، الذي يقدم صورة مميزة لمشهد صناعة التمور، سعيًا -كباقي المهرجانات- لدعم الاقتصاد من خلال النشاط الزراعي الذي اشتهرت به منطقة القصيم عبر مزارع النخيل الحديثة والعريقة التي تستخدم أحدث التقنيات في زراعة التمور، بالإضافة لاستخدام الماء المستدام بشكل مدروس، مما يساعد على زيادة إنتاجية المزرعة وجودة التمور.
وأوضحت أن شهر أغسطس من كل عام يشتهر بانطلاق مهرجان التمور 2024 في مدينة بريدة الذي يعتبر أكبر المهرجانات في العالم. ويعد هذا المهرجان الأبرز اقتصاديًا على المستويين المحلي والخليجي. ويبلغ حجم أعماله اليومية أكثر من 18 مليون ريال، وحجم مبيعاته السنوية نحو ملياري ريال.
وختمت : يقام مهرجان بريدة للتمور سنوياً عندما يكتمل نضجها في فصل الصيف ليعزز صناعة تصدير التمور على المستوى العالمي. ويشهد المهرجان تقديم أكثر من ثلاثين صنفاً من التمور بكمية تزيد على مئتي طن، حيث يتم حصاد ما يقرب من ثمانية ملايين نخلة بكل الاهتمام والعناية. مهرجان بريدة للتمور بات وجهة مهمة تضم أفضل أصناف التمور في المملكة والعالم بما في ذلك السكري، البرحي، الرشودي والخلاص.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى