حلول أڤايا التكنولوجية تدعم “الأحوال المدنية السعودية” لخدمة المواطنين وتقديم أفضل تجارب الاستخدام
دبي – سويفت نيوز:
أعلنت أڤايا عن شراكتها الناجحة مع “وكالة الأحوال المدنية السعودية” لتوفير أحدث تكنولوجيات حلول الاتصالات لتعزيز خدمات المواطنين، وأفضل تجارب الاستخدام من خلال نظام اتصالات موحّد وحلول منصة مركز الاتصال. وأتى الإعلان عن انجاز هذا المشروع الجديد على هامش فعاليات جيتكس غلوبال، حيث تتشارك أڤايا مع شركائها في استعراض ومناقشة القدرات الاستثنائية التي يتمتع بها الذكاء الاصطناعي، والتي تمكّن قادة الشركات ومدراء أقسامها من التعامل بفعّالية مع تطوير العمليات وتجارب العملاء. كما تركز أڤايا على حلولها السحابية ودورها في تطوير تجارب العملاء والموظفين، ودعم عملية التحوّل الرقمي كاملة.
ويتيح نظام الاتصالات الموحّد إرسال واستقبال المكالمات الصوتية والفيديوية، فيما يمكّن تطبيق ” أڤايا ووركبلايس” من اجراء محادثات مباشرة واستقبال المرفقات والانضمام للاجتماعات. والأهم في نظام الاتصالات الموحّد هو تعزيزه وتبسيطه للاتصالات والتنسيق والتعاون بين فرق العمل. وأتاح المشروع الذي شمل أيضا حلولا لمنصة مركز الاتصال، إنشاء شبكة اتصال داخلية موحّدة لجميع المناطق، وربط أنظمة الاتصال بنظام ادارة المستندات لتفعيل الاستفسار عن المعاملات وخدمة العملاء، إضافة إلى العديد من المزايا مثل تفعيل نظام تسجيل المكالمات وخدمة الاستطلاع عن الرأي لرفع أداء الخدمات.
ويأتي الإعلان عن المشروع الجديد مع أڤايا في الوقت الذي تواصل فيه “وكالة الأحوال المدنية” نيل الجوائز نظرا للنجاحات المتتالية التي تحققها، إذ نالت اليوم جائزة “أفضل مشروع تحوّل رقمي” خلال توزيع جوائز “تحوّل تك 2023” التي تُمنح سنويا للمؤسسات الحكومية والخاصة المتميزة في مجالات الريادة على مستوى توظيف تقنيات التحوّل التكنولوجي.
وقال النائب الأول للرئيس والرئيس العالمي لقطاع المبيعات في أڤايا، ورئيس أڤايا العالمية نضال أبو لطيف: “حققت “وكالة الأحوال المدنية السعودية” إنجازات متتالية في خدمة المواطنين، وهي تواصل تحقيق النجاحات من خلال نهجها الذي يعتمد على وضع خطط بعيدة المدى، لتحقيق الاستفادة القصوى من الحلول الرقمية والتكنولوجية. نحن فخورون في أڤايا بشراكتنا مع “الأحوال المدنية” لتوفير أنظمة اتصالات حديثة تتيح تفعيل التعاون بين فرق العمل من جهة، وتحسين الخدمات التي يستفيد منها المواطنون من جهة أخرى”.