جدة – سويفت نيوز:
حذر المستشار والخبير في التجارة الإلكترونية الأستاذ أحمد بن علي العمودي المتاجر الإلكترونية الناشئة من مسببات قد تؤدي بها إلى الفشل إذا تجاهلها رواد الأعمال ظنا منهم بعد تأثيرها المباشر على مشاريعهم الرقمية، مبينا بأن أغلب التحديات التي تواجهها مشاريع التجارة الإلكترونية و أسباب فشل المتاجر الإلكترونية معروفة ويمكن تلافيها مبكرا.
وأبرز المستشار أحمد العمودي -خلال ورشة عمل قدمها ضمن فعاليات منتدى ومعرض التجارة الإلكترونية بعنوان مهارات تخطيط وإدارة الحملات التسويقية للمتاجر الإلكترونية- أهمية وجود خطة تسويقية تشمل الحملات التسويقية بمختلف أنواعها وأهدافها، مشيرا إلى أن الحملات التسويقية الناجحة هي التي تكون موجهة ومركزة من أجل تحقيق هدف تسويقي معين، وتستثمر المنشأة فيها عبر أنشطة مدروسة وخطة معُدّة وفقًا للمصادر والموارد المالية والبشرية التي تمتلكها المنشأة.
واستعرض العمودي عددا من أسباب فشل المتاجر الإلكترونية من جانب التسويق والتي قد تدفع المشاريع الناشئة للخروج من السوق تشمل عدم تحديد خصائص شريحة محددة واضحة من العملاء، الاختيار الخاطئ للمنتجات / الخدمات وعدم وجود جمهور للمنتج أو الخدمة، عدم الاهتمام بجودة المنتجات أو الخدمات، عدم التركيز على القيمة المقدمة في نموذج العمل التجاري وتطوير الميزات التنافسية الأخرى، عدم التركيز على فوائد المنتج / الخدمة بالنسبة للمستهلك، البدء بعدد كبير من المنتجات / الخدمات أو عدم توافقها، عدم التواجد أو التواجد المتأخر في نتائج محركات البحث، التكلفة المرتفعة للشحن أو التخزين، سوء واجهة المستخدمة وعدم توافقه مع الأجهزة المحمولة، عدم الالتزام بهوية بصرية ثابتة، عدم استخدام صور مميزة تظهر المنتج / الخدمة بشكل واضح وحقيقي، بطء المتجر الإلكتروني، صعوبات أو محدودية وسائل الدفع أو عدم أمانها، تجاهل تقييمات العملاء وشهاداتهم، عدم تجديد العروض والباقات، التسويق دون استهداف ذكي، الافراط في الإعلانات في منصة واحدة، عدم التواجد في منصات التواصل الاجتماعي، عدم التجديد في الرسائل التسويقية وعدم التنويع في القنوات التسويقية، التسويق الطنان من خلال الرسائل التسويقية أو الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني المزعجة للعملاء، فشل خدمة العملاء، عدم وجود استراتيجية واضحة لخدمات ما بعد البيع، عدم وجود ألية للاسترجاع أو الاستبدال.
وعدد المستشار أحمد بن علي العمودي خلال الورشة أبرز التحديات التي تواجه أصحاب المتاجر الإلكترونية تحديدا وتشمل ضمان أمان المتجر الإلكتروني أو التطبيق، ضعف زيارات العملاء للمتجر الإلكتروني أو التطبيق، التخلي عن عربة التسوق، التسعير والتغير في الاسعار، الاسترجاع وتكاليف الشحن، ارتفاع حجم المنافسة، ثقة العميل ومعرفته بأساليب ووسائل الدفع، التأخر في عملية الرد والتواصل مع العميل، تطوير رحلة العميل وتحسين تجربة العملاء.
وخلال الورشة دعا العمودي رواد ورائدات الأعمال للاهتمام بتطوير المنتجات / الخدمات المقدمة. تطوير وصف المنتجات / الخدمات باللغة المفضلة لدى العملاء مع استخدام الكلمات المفتاحية، تنويع وتطوير أساليب التسويق الإلكتروني، التسويق بالمحتوى، تحسين نتائج محركات البحث SEO، التسويق بالعمولة، بناء فريق عمل مميز، مواكبة التقنيات والتطورات الإلكترونية، تحديث وسائل الدفع الإلكتروني وتنوعها، خدمات ما بعد البيع، طلب أراء وملاحظات العملاء بهدف استغلالها وتطوير الأداء، تنويع الباقات والعروض، بناء ولاء لدى العملاء من خلال تنويع أساليب التواصل والاتصال وبناء المحتوى الإثرائي والتأكيد على حماية البيانات وخصوصية المستخدم وضمان وسائل الدفع فضلا عن العروض الخاصة.
جدير بالذكر بأن الورشة أقيمت ضمن فعاليات منتدى ومعرض التجارة الإلكترونية “إيشوب” برعاية سمو محافظ حفرالباطن الأمير منصور بن محمد بن سعد آل سعود حفظه الله، وحظي بمشاركة عدد من الشركاء الاستراتيجيين من أبرزهم هيئة منشآت، بنك التنمية الاجتماعية، مركز دلني للأعمال، عيادات الأعمال، أمانة حفرالباطن، جامعة حفرالباطن وغيرها من الجهات ذات العلاقة بقطاع التجارة الإلكترونية و ريادة الأعمال, وأقيم بتنظيم غرفة حفرالباطن ممثلة بلجنة ريادة الاعمال تحت شعار (رايحين لمستقبلنا) بهدف رفع الوعي بأهمية التجارة الإلكترونية، ودعم التحول لها لتساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد مزدهر ومواكبة البيئة المحيطة بريادة الأعمال والتجارة الرقمية لدعم رواد الاعمال الذين يطمحون للنمو والتوسع وتحفيز وتشجيع الشباب والشابات للدخول في سوق التجارة الإلكترونية، فضلا عن إتاحة الفرص الاستثمارية لرواد الأعمال وتسهيل تأسيس مشاريعهم الخاصة والتعريف بأنشطتهم التجارية الرقمية وتوسيع قاعدتهم الجماهيرية والوصول للمزيد من العملاء وتذليل ما يواجهه رواد الأعمال وأصحاب المتاجر من صعوبة للوصول إلى العملاء من خلال مستشارين مختصين في مجال التسويق.
وأبرز المستشار أحمد العمودي -خلال ورشة عمل قدمها ضمن فعاليات منتدى ومعرض التجارة الإلكترونية بعنوان مهارات تخطيط وإدارة الحملات التسويقية للمتاجر الإلكترونية- أهمية وجود خطة تسويقية تشمل الحملات التسويقية بمختلف أنواعها وأهدافها، مشيرا إلى أن الحملات التسويقية الناجحة هي التي تكون موجهة ومركزة من أجل تحقيق هدف تسويقي معين، وتستثمر المنشأة فيها عبر أنشطة مدروسة وخطة معُدّة وفقًا للمصادر والموارد المالية والبشرية التي تمتلكها المنشأة.
واستعرض العمودي عددا من أسباب فشل المتاجر الإلكترونية من جانب التسويق والتي قد تدفع المشاريع الناشئة للخروج من السوق تشمل عدم تحديد خصائص شريحة محددة واضحة من العملاء، الاختيار الخاطئ للمنتجات / الخدمات وعدم وجود جمهور للمنتج أو الخدمة، عدم الاهتمام بجودة المنتجات أو الخدمات، عدم التركيز على القيمة المقدمة في نموذج العمل التجاري وتطوير الميزات التنافسية الأخرى، عدم التركيز على فوائد المنتج / الخدمة بالنسبة للمستهلك، البدء بعدد كبير من المنتجات / الخدمات أو عدم توافقها، عدم التواجد أو التواجد المتأخر في نتائج محركات البحث، التكلفة المرتفعة للشحن أو التخزين، سوء واجهة المستخدمة وعدم توافقه مع الأجهزة المحمولة، عدم الالتزام بهوية بصرية ثابتة، عدم استخدام صور مميزة تظهر المنتج / الخدمة بشكل واضح وحقيقي، بطء المتجر الإلكتروني، صعوبات أو محدودية وسائل الدفع أو عدم أمانها، تجاهل تقييمات العملاء وشهاداتهم، عدم تجديد العروض والباقات، التسويق دون استهداف ذكي، الافراط في الإعلانات في منصة واحدة، عدم التواجد في منصات التواصل الاجتماعي، عدم التجديد في الرسائل التسويقية وعدم التنويع في القنوات التسويقية، التسويق الطنان من خلال الرسائل التسويقية أو الرسائل النصية أو البريد الإلكتروني المزعجة للعملاء، فشل خدمة العملاء، عدم وجود استراتيجية واضحة لخدمات ما بعد البيع، عدم وجود ألية للاسترجاع أو الاستبدال.
وعدد المستشار أحمد بن علي العمودي خلال الورشة أبرز التحديات التي تواجه أصحاب المتاجر الإلكترونية تحديدا وتشمل ضمان أمان المتجر الإلكتروني أو التطبيق، ضعف زيارات العملاء للمتجر الإلكتروني أو التطبيق، التخلي عن عربة التسوق، التسعير والتغير في الاسعار، الاسترجاع وتكاليف الشحن، ارتفاع حجم المنافسة، ثقة العميل ومعرفته بأساليب ووسائل الدفع، التأخر في عملية الرد والتواصل مع العميل، تطوير رحلة العميل وتحسين تجربة العملاء.
وخلال الورشة دعا العمودي رواد ورائدات الأعمال للاهتمام بتطوير المنتجات / الخدمات المقدمة. تطوير وصف المنتجات / الخدمات باللغة المفضلة لدى العملاء مع استخدام الكلمات المفتاحية، تنويع وتطوير أساليب التسويق الإلكتروني، التسويق بالمحتوى، تحسين نتائج محركات البحث SEO، التسويق بالعمولة، بناء فريق عمل مميز، مواكبة التقنيات والتطورات الإلكترونية، تحديث وسائل الدفع الإلكتروني وتنوعها، خدمات ما بعد البيع، طلب أراء وملاحظات العملاء بهدف استغلالها وتطوير الأداء، تنويع الباقات والعروض، بناء ولاء لدى العملاء من خلال تنويع أساليب التواصل والاتصال وبناء المحتوى الإثرائي والتأكيد على حماية البيانات وخصوصية المستخدم وضمان وسائل الدفع فضلا عن العروض الخاصة.
جدير بالذكر بأن الورشة أقيمت ضمن فعاليات منتدى ومعرض التجارة الإلكترونية “إيشوب” برعاية سمو محافظ حفرالباطن الأمير منصور بن محمد بن سعد آل سعود حفظه الله، وحظي بمشاركة عدد من الشركاء الاستراتيجيين من أبرزهم هيئة منشآت، بنك التنمية الاجتماعية، مركز دلني للأعمال، عيادات الأعمال، أمانة حفرالباطن، جامعة حفرالباطن وغيرها من الجهات ذات العلاقة بقطاع التجارة الإلكترونية و ريادة الأعمال, وأقيم بتنظيم غرفة حفرالباطن ممثلة بلجنة ريادة الاعمال تحت شعار (رايحين لمستقبلنا) بهدف رفع الوعي بأهمية التجارة الإلكترونية، ودعم التحول لها لتساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد مزدهر ومواكبة البيئة المحيطة بريادة الأعمال والتجارة الرقمية لدعم رواد الاعمال الذين يطمحون للنمو والتوسع وتحفيز وتشجيع الشباب والشابات للدخول في سوق التجارة الإلكترونية، فضلا عن إتاحة الفرص الاستثمارية لرواد الأعمال وتسهيل تأسيس مشاريعهم الخاصة والتعريف بأنشطتهم التجارية الرقمية وتوسيع قاعدتهم الجماهيرية والوصول للمزيد من العملاء وتذليل ما يواجهه رواد الأعمال وأصحاب المتاجر من صعوبة للوصول إلى العملاء من خلال مستشارين مختصين في مجال التسويق.
