مناسبات

«موبايلي»تختار«إريكسون» لتوفير تجربة سلسلة لمستخدمي الساعات الذكية في السعودية

 

جدة – سويفت نيوز:

أعلنت شركة موبايلي وشركة إريكسون  أن خدمات الصوت والبيانات للساعة الذكية أصبحت الآن متاحة على شبكة موبايلي في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، وذلك بعد أن تم تمكينها من خلال خادم إريكسون للاستحقاق الآمن.

وتتيح موبايلي من خلال إطلاق هذه الخدمات للمستهلكين في جميع أنحاء المملكة الاستمتاع بخدمات الصوت والبيانات بشكل مستقل عن هواتفهم الذكية، باستخدام ساعتهم الذكية فقط أو أي جهاز أخر قابل للارتداء.

ويدعم خادم الاستحقاق الآمن من إريكسون نقل الصوت عبر شبكات الجيل الرابع(VoLTE) والمكالمات عبر شبكة Wi-Fi وخدمات البيانات لأجهزة SIM وeSIM. ويتعامل الخادم مع قنوات مصادقة متعددة لتوفير تجربة مستخدم مبسطة ومحسّنة، فضلًا عن تقديم تناغم عالي الكفاءة لملفات الاشتراك في الشبكة.

ويعد هذا التعاون بين موبايلي وإريكسون خطوة أخرى مهمة في تاريخ العلاقة بين الشركتين،والتي بدأت في عام 2005، وشهدت منذ ذلك الحين تقديم إريكسون الخدمات الأساسية والخدمات الراديوية والخدمات المدارة وأنظمة دعم الأعمال لشركة موبايلي.

هذا ويتماشى نشر إريكسون لخادم الاستحقاق الآمن مع الركيزة الأساسية لتسريع التحول الرقمي في المملكة في إطار رؤية السعودية 2030.

وفي سياق متصل، قالالمهندس علاء مالكي، الرئيس التنفيذي للتقنية في موبايلي: “منذ عام 2005، دخلت موبايلي في شراكة ناجحة مع إريكسون على صعيد العديد من المنتجات والخدمات. وتعد إضافة القدرة على إجراء مكالمات باستخدام الأجهزة المستقلة القابلة للارتداء بدلًا عن الهواتف الذكية خطوة أخرى إلى الأمام على طريق تحقيق هدفنا في توفير ابتكارات تغني الحياة اليومية لعملائنا. ويتيح لنا خادم الاستحقاق الآمن من إريكسون تعزيز عروض خدماتنا وإبراز القيم التي تشترك فيها الشركتان في مجال الاتصالات وتقنيات الجيل الخامس في المملكة العربية السعودية”.

من جانبه، قال إيكو نيلسون، نائب الرئيس في إريكسون الشرق الأوسط وإفريقيا: “يمثل نشر خادم الاستحقاق الآمن من إريكسون دليلًا إضافيًا على قدراتنا الرائدة في تقديم خدمات اتصالات متقدمة للشركات والمجتمع السعودي بشكل عام. وتعد التطورات الحاصلة في مجال اتصالات الساعات الذكية القابلة للارتداء أمثلة واضحة على الابتكارات الرائعة التي يمكن أن تقدمها إريكسون وموبايلي في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى