جدة – سويفت نيوز:
أكد المرشح في انتخابات مجلس إدارة الهيئة السعودية للمهندسين للدورة السابعة المهندس هاني عبدالله المحمد عن سعيه لتحفيز المنشآت الهندسية السعودية والمهندسين السعوديين وتنمية مقدراتهم التنافسية من خلال تحويل مؤسسات هندسية محلية رائدة إلى شركات عالمية، وخلق برامج دعم للمؤسسات المحلية للمنافسة في المشاريع الاستراتيجية الاقتصادية.
واستعرض م. المحمد في برنامجه الانتخابي تحت عنوان “طريقنا نحو القمة في إكمال المسيرة” في جانب بأن استراتيجية بناء كفاءات هندسية مميزة تساهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية في المملكة ستكون من خلال زيادة دخل المهندس وارتفاع قيمته في السوق الهندسي، وإحداث قصص نجاح للمهندسين في تنمية اقتصاد المملكة.
وحول هدف إيجاد البيئة المحفزة للتطوير والإبداع والابتكار بما يخدم احتياجات المجتمع، كشف م. هاني المحمد عن سعيه لتشجيع براءات اختراع للمهندسين في كافة المجالات الهندسية، وتحويل تلك البراءات إلى مشاريع على أرض الواقع يقطف ثمارها المهندس والمجتمع في آنٍ واحد.
وأكد سعيه لرفع قيمة المهندس في السوق والسعي من أجل زيادة دخله معتبرا إياها أولى أولوياتنا لخلق بيئة جاذبة وداعمة للإبداع؛ وبذلك يمكن تحقيق المستحيل لتتوالى النتائج العظيمة ونصل إلى أبعد من ذلك (مجتمع حيوي، وطن طموح، اقتصاد مزدهر) “رؤية المملكة 2030″، وهذا بالنسبة لنا سيكون سهل إثباته عن طريق بناء مؤشرات أداء تقيس التقدم نحو تلك الأولويات وتنعكس على لوحة معلومات Dashboard وتكون بذلك محط أنظار المجتمع الهندسي والمهندس.
وأضاف م. هاني المحمد بأن تحقيق المزيد والعمل قدماً بعزم وقوة، سيكون بمثابة فرصة للمهندس والمؤسسات الهندسية وأصحاب العلاقة في العمل على تطوير المسيرة والمساهمة في الوصول لتلك المكانة المرموقة، إضافة إلى خلق فرص عظيمة للمهندسين والمهندسات ليكونوا ضمن قصص نجاح هيئتنا، مؤكدا سعيه لتقديم بصمة لا تُنسى في حاضر ومستقبل المهندس السعودي.
واستعرض م. المحمد في برنامجه الانتخابي تحت عنوان “طريقنا نحو القمة في إكمال المسيرة” في جانب بأن استراتيجية بناء كفاءات هندسية مميزة تساهم بفاعلية في التنمية الاقتصادية في المملكة ستكون من خلال زيادة دخل المهندس وارتفاع قيمته في السوق الهندسي، وإحداث قصص نجاح للمهندسين في تنمية اقتصاد المملكة.
وحول هدف إيجاد البيئة المحفزة للتطوير والإبداع والابتكار بما يخدم احتياجات المجتمع، كشف م. هاني المحمد عن سعيه لتشجيع براءات اختراع للمهندسين في كافة المجالات الهندسية، وتحويل تلك البراءات إلى مشاريع على أرض الواقع يقطف ثمارها المهندس والمجتمع في آنٍ واحد.
وأكد سعيه لرفع قيمة المهندس في السوق والسعي من أجل زيادة دخله معتبرا إياها أولى أولوياتنا لخلق بيئة جاذبة وداعمة للإبداع؛ وبذلك يمكن تحقيق المستحيل لتتوالى النتائج العظيمة ونصل إلى أبعد من ذلك (مجتمع حيوي، وطن طموح، اقتصاد مزدهر) “رؤية المملكة 2030″، وهذا بالنسبة لنا سيكون سهل إثباته عن طريق بناء مؤشرات أداء تقيس التقدم نحو تلك الأولويات وتنعكس على لوحة معلومات Dashboard وتكون بذلك محط أنظار المجتمع الهندسي والمهندس.
وأضاف م. هاني المحمد بأن تحقيق المزيد والعمل قدماً بعزم وقوة، سيكون بمثابة فرصة للمهندس والمؤسسات الهندسية وأصحاب العلاقة في العمل على تطوير المسيرة والمساهمة في الوصول لتلك المكانة المرموقة، إضافة إلى خلق فرص عظيمة للمهندسين والمهندسات ليكونوا ضمن قصص نجاح هيئتنا، مؤكدا سعيه لتقديم بصمة لا تُنسى في حاضر ومستقبل المهندس السعودي.
