دبي – هشام رفعت:
قدمت إنفينيتي الشرق الأوسط وللمرة الأولى في العالم عرض الرسم بالأضواء والسيارات تحت اسم “إلهام الأضواء من إنفينيتي” حيث صمم العرض ليتجاوز الأطر التقليدية ويتحدى المألوف حسب فلسفةالعلامة التجارية، وسعى فريق العمل إلى ابداع تجربة لا تنسى من خلال استخدام سيارة إنفينيتي QX70Sايليت سبورت التي تنتمي لفئة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات.
وقررت إنفينيتي استخدام الرسم بالأضواء الذي يعتبر نوعاً فنياً يتطلب الظلام والضوء فقط لصنع اي عدد من الأشكال والرسوم التوضيحية والأنماط والأمزجة والأجواء العامة،ولكنها المرة الأولى التي تستخدم فيها السيارات. وقاد المشروع باتريكروشون، وهو رسام إضاءة محترف على مستوى العالم،وتم تشكيل فريق الإنتاج من مختلف أنحاء العالم، واستغرق الاعداد لمشروع “إلهام الأضواء من إنفينيتي” ستة أشهر.
و
حول التنفيذ الابداعي للمشروع، قالت فرانشسكا تشاودانو، نائب المدير العام للتسويق والعلاقات العامة في شركة إنفينيتي الشرق الأوسط: “أتاح لنا الضوء المُلهم صنع شيء استثنائي بالفعل من ناحية استخدام السيارات فيه من جهة، ومن الناحية الفنية من جهة أخرى. استخدمنا ثلاث سيارات من طراز إنفينيتي QX70الرائعة وحولنا كل منها إلى فرشاة للرسم بالأضواء لصنع صور ملونة ضخمة. ونعتقد أن هذا الأسلوب كان الأداة المثاليةلتوضيح شغف إنفينيتي بالأداء والتصميم والوصول إلى أقصى الحدود، وطبعاً، الأصالة”.
شمل تنفيذ العرض صوراً أصيلة برسم الأضواء بالاضافة إلى فيلم يظهر السحر المذهل الذي مكّن العالم من تجربة الفن المرئي والعاطفة المرتبطة بها.
ويمكن مشاهدة الفيديو الخاص بالعرض من خلال الرابط الالكتروني:
http://www.youtube.com/watch?v=Dfiy35IJ2uQ
واختار “إلهام الأضواء من إنفينيتي” مهرجاندبي للسياراتليظهر أمام الجمهور. وبالاضافة إلى آلاف عشاق السيارات في المهرجان، تفاعلت إنفينيتي أيضاًمع الجمهور من خلال رسم صورهم بالضوء ومن ثم المشاركة بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي:www.facebook.com/InfinitiMiddleEast.
وقال مبدع عرض “إلهام الأضواء من إنفينيتي” ورسام الإضاءة المحترف والرائد عالمياً، باتريكروشون: ” اعتمد النجاح في مسيرتي المهنية دائماً على الوصول إلى أقصى الحدود وتحدي المألوف، وكانت الشراكة مع إنفينيتي مثالية لتعاوننا المشترك في تقديمتجارب جديدةومثيرة. إن عرض “إلهام الأضواء من إنفينيتي” باستخدام السيارات للمرة الأولى ينطلق بالرسم بالضوء إلى المستوى الأعلى كشكل من أشكال الفنون وكتجربة مُلهمة بالفعل”.
