( *الواتِسنَاب* ) حديثٌ عن التحديث!
الحمد لله …
🔰 أخذ الواتساب من خصائص السناب فتداخَل الاسمان وازدادت الأهمية وتعاظم الخطر والمسؤولية.
🔄 كل شيء يتطور و *يتحدَّث*؛ فأين نحن من الارتقاء بأنفسنا إيمانيا وعلميا وفي مهارات الحياة.
✅ حامل الهمّ يفكر في توظيف ما يستجد في التقنية لزيادة أجوره وتوسيع نفعه.
💡الوعي بطبيعة الخدمات وآثارها أول خطوات حسن الاستثمار واتقاء الشر؛ وللمبكر والمتقدم في الخير أثر يزيد به على غيره “… فله أجرها وأجر من عمل بها”.
⏱ *(الحالة)* على الواتس تزول بعد أربع وعشرين ساعة؛ وتبقى الحسنات والسيئات.
⛔ المحروم من أصبحت التقنية له بابا لسيئات متوالية (…وأثقالا مع أثقالهم) ” فعليه وزرها ووزر من عمل بها” .
📉 وضعوها ليرى الناس *حالتك* فاجعلها وسيلة لإصلاح *حال* أمتك.
↗️ نيَّتك وعملك ونفعك هو ما يرفع مقامك لا *حالتك* المتكلَّفة والمصطنعة.
↙️ لا تجعل الموضات الإلكترونية تنزل بأعمالك الصالحة من ديوان السر إلى ديوان العلانية، قاوم حب الشهرة والظهور، وأبقِ عملك خفيا.
🔴 تعظيمنا لرب يعلم، ومَلَك يكتب مقدَّم على تعديل إعدادات خصوصية *الحالة*
🔇 تحديث *الحالة* يجعل نِعم الله عليك ظاهرة ومكشوفة؛ فكن حكيما ولا تكشف *بحالتك* ما يضرك عند عدو أو حاسد، أو تكسر بها نفسا.
✨ حالة “صاحب المكانة” حساسة وعظيمة لا سيما عند من يقتدي به من أهله وأصحابه، وكذلك واجبه كبير في تصحيح حالات الآخرين المنكرة
🔷 كان عمر رضي الله عنه يقول لأهله: إني نَهيت عن كذا وكذا؛ والناس إنما ينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم، فإن وقعتم وقعوا وإن هبتم هابوا.
🕰 انشغالك بأعداد المطلعين على حالتك، أو مطالعة *حالات* الآخرين إضاعة لوقتك وإشغال لنفسك عما هو أنفع.
👇🏻فاتق الله حيثما كنت، وأمسك عليك *اصبعك*:
https://goo.gl/h4gyqA