عقارات

جيهان الشناوي .. رؤية عميقة للحلول الهندسية والتحول الرقمي في الشرق الاوسط.

القاهرة – كمال مصطفى:

تعتبر الخبيرة جيهان الشناوي، نائب الرئيس الإقليمي للأعمال المستدامة في شركة “كونستراكتيف” مواطنة أمريكية-مصرية تتمتع بخبرة 25 عامًا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والولايات المتحدة. تُعرف جيهان بخبرتها الواسعة في تطوير الأعمال الدولية، ووضع الاستراتيجيات التى تحقق النمو والاستدامة وهي تعمل حاليًا بشكل مباشر مع رئيس شركةكونستراكتيف في قيادة مشروع تحولي رئيسي يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الداخلية للشركة ومواءمة جميع الأقسام مع الأهداف الاستراتيجية للشركة.

تركز مسؤولياتها على تطوير وتنفيذ الاستراتيجيات المؤسسية، ودفع التحول الرقمي، وتحسين هياكل العمل، بالإضافة إلى قيادة نمو وتوسع الشركة الإقليمي. من خلال قيادتها، تضمن جيهان أن شركة كونستراكتيف مجهزة بالكامل للحفاظ على النمو والتميز في توسعها عبر دول مجلس التعاون الخليجي و خاصة المملكة العربية السعودية

تعتبركونستراكتيف انترناشينال ، بقيادة رئيسها المهندس مينا يسى، شركة استشارات هندسية متعددة التخصصات لها فروع فى مصر و الامارات و الولايات المتحدة الامريكية حيث تتمتع بسجل حافل في تقديم حلول هندسية مبتكرة في مختلف القطاعات، بما في ذلك المشاريع السكنية، التجارية، الفندقية، الصناعية، والبنية التحتية. بخبرة تتجاوز 20 عامًا، حيث تم وبنحاح اتمام مشاريع كبرى في الشرق الأوسط و أفريقيا، مع عملاء بارزين مثل سوما باى، أوراسكوم، إعمار، حسن علام، كما قامت الشركة بأعمال مميزة مع بالم جيل على النخيل وسانت ريجيس داون تاون إعمار دبي والدار جروف أبوظبي، والعديد من الآخرين. هذا وتقدم هذه الشركه الرائدة مجموعة شاملة من الخدمات تشمل التصميم المعماري، BIM، الهندسة الهيكلية، إدارة المشاريع، استشارات الاستدامة، والإشراف على المواقع. بفضل التزامنا بالتميز والاستدامة، نضمن تقديم حلول عالية الجودة باستخدام أحدث التقنيات والذكاء الإصطناعي، والتي تلبي احتياجات كل عميل بشكل متميز.
الجدير بالذكر أن شركه كونستراكتيف، تؤمن بإنشاء حلول هندسية مؤثرة ومسؤولة تشكل مستقبل البناء وتساهم في بناء عالم مستدام كما تتطلع إلى السوق السعودي بإعجاب كبير برؤية 2030 وهو ما تسعى لتحقيقه من مشاريع تعزز جودة الحياة وتضمن الإستدامة عبر مختلف القطاعات كما تسعى لعقد شراكات استراتيجية وتقديم مشاريع تتماشى مع أعلى المعايير التي تتبناها المملكة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى