برشلونة-سويفت نيوز:
:كشفت أمس 
شركة سامسونج للإلكترونيات المحدودةالستارعن أحدث إضافاتها إلى عائلة منتجات جالكسي عبر إطلاق سامسونج جالكسي إس 7 (Galaxy S7) وجالكسي إس 7 إيدج (Galaxy S7 Edge). ويتولى كل من جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج، المصممان لتلبية متطلبات أسلوب الحياة المعاصر، ريادة القطاع من خلال تقديم التصميم الاستثنائي المطوّر، مع كاميرا أكثر تطوراً، وسمات عملية معززة للأداء، وقدرات اتصال شبكي لا تضاهى، بشكل يدعم مجموعة منتجات وخدمات جالكسي الشهيرة.
وحول هذا الإعلان، قال دي جي كو، رئيس أعمال الأجهزة المتحركة في شركة سامسونج للإلكترونيات: “نحن نؤمن بعالم أكثر إشراقاً، وذكاء، وملاءمة، وأكثر مرحاً أيضاً. كما ونبذل قصارى جهودنا لترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس عبر جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج، عبر مزج التصميم الأنيق مع التجهيزات العملية القوية، لتأمين تجربة انسيابية استثنائية في عالم الاتصالات المتنقلة. نحن في سامسونج نزوّد الناس بالتكنولوجيا الكفيلة بمساعدتهم على الاستفادة من كل ما تقدمه الحياة، وسنواصل العمل على دفع الحدود وتجاوزها لتحقيق كل شيء ممكن”.
كاميرا متطورة: صور عالية الدقة في أي مكان وزمان
يقدم جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج أول كاميرا بيكسل ثنائي (Dual Pixel) في عالم الهواتف الذكية، القادرة على التقاط صور أكثر دقة، حتى في ظروف الإضاءة الضعيفة. وبفضل تكنولجيا البيكسل الثنائي الثورية هذه، أصبحت الكاميرا- ذات العدسات الأوضح والفتحة الأكبر ودقة البيكسل الأكبر- تمتلك سرعات أكبر لالتقاط الصورة مع تركيز أوتوماتيكي أكثر دقة حتى في ظروف الإضاءة الضعيفة. أما نمط البانوراما الحركية (Motion Panorama) الجديد، فيجعل الصور البانورامية تنبض بالحياة، ما يمنح المستخدم تجربة مرئية مذهلة.
تصميم ومزايا عملية مطوّرة
تشكلت شاشة جالكسي إس 7 قياس 5.1 إنش، وجالكسي إس 7 إيدج قياس 5.5 إنش، من الزجاج ثلاثي الأبعاد والمعدن- ضمن تصميم أنيق ذو قدرات تحمل فائقة وانحناءات انسيابية تضمن للمستخدم إمساكه بطريقة مريحة. وسواء استخدم للعمل أو الألعاب، فإن ميزة التفعيل الدائم Always-On للشاشة تمنح المستخدم تجربة أكثر سهولة وراحة بدون لمس، حيث لن يضطروا إلى القلق على الإطلاق حيال تفويت اتصال مهم أو تنبيه ينتظرونه.
وبدون التنازل عن لمسات التصميم الشهيرة بعائلة جالكسي، يتمتع جالكسي إس 7 وجالكسي إي 7 إيدج بقدرات تحمل أكبر مع ميزة IP68 لمقاومة الغبار والماء. وتوفر إيدج يو إكس (Edge UX)، تجربة إيدج المتطورة المتوفرة في جالكسي إس 7 إيدج، مستويات رائعة من الراحة والملاءمة مع فعالية مضاعفة عبر تشكيل اختصارات مبسطة للوظائف المفضلة لدى المستخدم مثل الإيميل، نمط السيلفي، نمط البانوراما، أو التطبيقات الأخرى المتوافقة.
أداء معزز: من الشحن إلى الألعاب
يؤمن جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج تكنولجيا الشحن السريع سلكياً ولاسلكياً. إضافة إلى المكان الهجيّن لبطاقة الهاتف الذي يسمح للمستخدم بوضع بطاقة ذاكرة ’مايكرو‘ بسعة تصل إلى 200 جيجا بايت من الذاكرة الإضافية. وفي بعض الأسواق المختارة، يمكن استخدامه لوضع بطاقتي هاتف.
وطوّرت سامسونج أيضاً برمجيات وأنظمة متميزة وفريدة لتحسين أداء الألعاب باستخدام جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج. ويضمن المعالج الأكثر قوة، والبطارية الأكثر سعة، مواصلة اللعب لوقت طويل، في حين يحافظ نظام التبريد الداخلي على الحرارة المثالية للجهاز. ويسمح برنامج تشغيل الألعاب Game Launcher، الإضافة الجديدة لعشاق الألعاب، بإدارة استهلاك البطارية والحد من التنبيهات الواردة. كما ويمكن للمستخدم أيضاً تسجيل تجربة الألعاب أو مشاركة الشاشة للعب مع الآخرين. أما نظام Vulkan API المتطابق مع جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج، فيمنح المستخدم القدرة على تشغيل ألعاب ذات صور عالية الأداء والجودة، مع أدنى مستويات استهلاك البطارية.
تجربة جالكسي
تواصل سامسونج بدفع الحدود وتجاوزها في عالم الأنظمة والبرمجيات والخدمات التي تشكل صميم أجهزة مصممة لتطوير اتصال، ومشاركة، وتنظيم حياة الناس. وتقوم الشركة بإعادة تعريف كل ما هو ممكن، بشكل يتجاوز حدود تكنولوجيا اليوم، من خلال تقديم مجموعة لا مثيل لها من التجارب المميزة في عالم الاتصالات المتنقلة.
وسواء من خلال الربط السلس والانسيابي بين جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج مع ساحة جير إس 2 كلاسيك لمراقبة مستوى اللياقة، أو ربطها مع نظارات الواقع الافتراضي Gear VR “للسفر” حول العالم- تعيد سامسونج تعريف كل ما هو ممكن في عالم تجربة الاتصالات المتنقلة وما بعدها.
ودعماً للمزايا الرائعة في سامسونج جالكسي إس 7 وجالكسي إس 7 إيدج، يمكن للمستخدمين الحصول على الفائدة القصوى من خدمات الدفع المتنقلة عبر نظام الدفع الإلكتروني Samsung Pay الآمن وسهل الاستخدام، في أي مكان تقريباً. ويعمل هذا النظام المدعوم بحماية سامسونج KNOX، ونظام مسح بصمة الإصبع، ونظام التقسيم، مع تكنولوجيات التواصل قريب المدى (NFC)، والنقل المغناطيسي الآمن (MST)، وتكنولوجيا الباركود، ما يوفر تجربة الدفع الإلكتروني متوفرة للبائع والمستهلك بطريقة أفضل من أي وقت مضى.
