جدة – هبه نجيب:
في مسعاها لدعم برامج التنمية والتطور بالمجتمع، تستثمر “إل جي إليكترونيكس” في العديد من الأنشطة والمبادرات ضمن مظلة المسؤولية الاجتماعية، عبر جهود تستهدف حماية البيئة في المقام الأول من خلال توفير منتجات صديقة للبيئة وموفرة للطاقة وذات تأثير إيجابي على حياة المستهلك.
وتكتسب برامج المسؤولية الاجتماعية أهمية كبرى لدى “إل جي إليكترونيكس” من كونها أضحت ضرورة والتزام راسخ في صناعة قراراتها الإستراتيجية، فهي تعتبر نفسها داعماً ومكملاً للجهود الحكومية في خدمة المجتمع. واليوم لا يخفى على الجميع تلك الجهود الكبيرة التي تبذلها “إل جي إليكترونيكس” لخدمة المجتمع وتعزيز نمائه ورفاهيته وإثراء الحياة فيه. ومع تسارع وتيرة الحياة داخل كل مجتمع تتواصل برامج المسؤولية الاجتماعية من “إل جي إليكترونيكس” سعياً نحو نماء مستدام، تسندها في ذلك قيم ومبادىء راسخة، عينها على إنسان المجتمع.
ومن بين المبادرات التي اتخذتها “إل جي إليكترونيكس” والتي تصب في خانة خدمة المجتمع حملة “الفرحة فرحتين مع إل جي”، والتي تهدف إلى دعم الفئات المتوسطة من المقبلين على الزواج والذين تحول مواردهم المالية دون تلبية متطلبات ونفقات الزواج، وذلك بإهدائهم مجموعة مجانية من الأجهزة المنزلية بما فيها الغسالات والثلاجات وأجهزة المايكرويف وغيرها، دعماً لهم لتكتمل فرحتهم.
وفي تعليقه عن المبادرة تحدث السيد ديوك سو آهن، الرئيس التنفيذي لشركة “إل جي إليكترونيكس” قائلاً: “نعتقد أن بناء أسرة مستقرة ومساعدة أفرادها على الاستمتاع بالحياة داخل منزل أنيق، هو المفتاح لحياة متوازنة وسعيدة. وهذا هو سبب اهتمام “إل جي إليكترونيكس” بدعم المتزوجين حديثاً من خلال حملتها “الفرحة فرحتين مع إل جي” والتي تخفف عنهم قدر المستطاع التكاليف المرتبطة عادةً بالزواج من خلال إهدائهم أجهزة منزلية مجاناً. ويُعد هذا الدعم جزءاً حيوياً ضمن منهجية “إل جي إليكترونيكس” في مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع”.
من ناحية أخرى قال السيد سلمان الصبان مدير تسويق الشركات في “إل جي إليكترونيكس”: “لا شك أن “إل جي إليكترونيكس” ستشعر بالسعادة والفخر وهي ترى وجوه أفراد المجتمع وقد علتها الابتسامة والفرحة والسعادة، وعلى وجه التحديد أولئك الذين يتطلعون إلى دخول القفص الذهبي وبدء حياة جديدة. وتعكس حملة “الفرحة فرحتين مع إل جي” التزام “إل جي إليكترونيكس” الكبير، ليس فقط تجاه الجيل الحالي بالمجتمع بل الأجيال القادمة أيضاً، وهي تعبير واضح عن شغفها بالمشاركات المجتمعية وقيمة جوهرية من شركة شغوفة باستدامة الرفاهية داخل المجتمع”.
