سياسة

سمو ولي العهد ورئيس جمهورية تركيا يعقدان اجتماعًا بقصر السلام في جدة

جدة – واس:

اجتمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في قصر السلام بجدة مساء اليوم، مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا.

وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.

حضر الاجتماع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان (الوزير المرافق)، ومعالي وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ومعالي وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، ومعالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، ومعالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان.

فيما حضر من الجانب التركي وكيل رئيس حزب العدالة والتنمية السيد بنعلي يلدريم ومعالي وزير العدل السيد بكير بوزداغ ومعالي وزير المالية والخزانة السيد نور الدين نباتي ومعالي وزير السياحة والثقافة السيد محمد نوري أرصوي ومعالي وزير الداخلية السيد سليمان صويلو ومعالي وزير الدفاع السيد خلوصي أكار ومعالي وزير الصحة السيد فخر الدين كوجا ومعالي وزير التجارة السيد محمد موش والنائب من حزب العدالة والتنمية السيد خليل أوزجان ومن حزب الحركة الشعبية السيد يشار يلدريم والسفير التركي لدى المملكة فاتح أولوسوي ورئيس الشؤون الإدارية السيد متين كير اتلي ورئيس الاستخبارات السيد هاكان فيدان ورئيس دائرة الاتصال السيد فخر الدين ألطون ومدير المكتب الخاص للرئيس السيد حسن دوغان والمستشار الأول السيد إبراهيم كالن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى