عام

ستينيات القرن الماضي.. 10 أشياء سمحت للأطفال لكنها ترعب أهالي اليوم

وكالات – سويفت نيوز:

تختلف طريقة الأطفال بشكل لا يصدق بين اليوم وفترة ستينيات القرن الماضي، عندما كان أولياء الأمور والأطفال على حد سواء يقومون بأشياء قد “ترعب” الآباء والأمهات في يومنا الحالي.

 

وحسب موقع “سكاي نيوز عربية”: نشرت مجلة “إسكواير” أبرز العادات التي كانت تستخدم للتربية، والتي كانت شائعة في الستينيات، والتي تعتبر أمرًا غريبًا جدًّا في يومنا هذا.

 

التدخين

تدخين الحوامل كان أمرًا شائعًا في ستينيات القرن الماضي، أو التدخين بشكل عام؛ حيث لم تكن مخاطره واضحة للجميع وقتها، وكان التدخين نوعًا من أنواع التواصل الاجتماعي.

 

كان الأمهات المدخنات لا يتوقفن عن التدخين خلال الحمل، أو حتى بعده، حين كانوا يتعاملون مع الأطفال وبيدهم سيجارة.

 

قيادة السيارة

كرسي الطفل في السيارة لم يكن أمرًا شائعًا، وكان الأطفال يركبون في المقعد الأمامي من دون ربط حزام الأمان بجانب الأهل، وأحيانًا في بلدان الشرق الأوسط على مقعد السائق.

 

اللعب بالخارج

أطفال الستينيات كانوا يلعبون بالخارج طوال اليوم دون إشراف، وهو أمر “لا يصدق” إذا ما قارناه بأطفال اليوم.

 

لا لإجراءات الأمان

قيادة الدراجات الهوائية من دون خوذة للحماية كان أمرًا طبيعيًّا جدًّا، وكانت نسبة تعرض الأطفال للحوادث والإصابات أعلى بكثير من اليوم.

 

الطعام

لم تكن المعلومات منتشرة حول الطعام الصحي للأطفال، وكان الأطفال يتناولون مأكولات كثيرة مليئة بالسكر الصناعي مثل الشوكولاتة والحلويات والسكاكر، لكن صحتهم كانت أقوى لأنهم كانوا يقضون أيامهم باللعب.

 

ضرب الأطفال

كان ضرب الأطفال أمرًا اعتياديًّا، وجزءًا من مفاهيم التربية في الستينيات في جميع أنحاء العالم، لكنه أصبح أمرًا مرفوضًا في يومنا هذا.

 

الماء

شرب الماء من خراطيم المياه العامة والخراطيم التي تستخدم في الحديقة لري الزرع، كان أمرًا طبيعيًّا في الستينيات، بالرغم من مخاطر شرب المياه غير النظيفة الكبيرة.

 

التعرض للشمس

الذهاب للمسابح العامة والشواطئ كان أمرًا يتم بدون استخدام مستحضرات الحماية من أشعة الشمس التي تحمي جلد الإنسان.

 

الذهاب للمدرسة

الذهاب للمدرسة مشيًا على الأقدام بدون مرافق كان أمرًا طبيعيًّا للأطفال الذين يقطنون على مقربة من المدرسة، أو حتى لو كانت المدرسة بعيدة قليلًا.

 

لعب الأطفال الرضّع

الأطفال الرضع كانوا يحومون في المنازل في الستينيات، بشكل طبيعي من دون حماية أو تحديد منطقة محددة لهم كما هو الحال الآن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى