سويفت نيوز.. راعيا إعلاميا للمؤتمر الدولي للنقل واللوجيستيات بالأسكندرية
جدة – سويفت نيوز:
تم إختيار صحيفة سويفت نيوز راعيا إعلاميا لمؤتمر (مارلوج) للنقل الدولي واللوجيستيات في نسخته العاشرة،الذي سيعقد برعاية معالي الأستاذ احمد أبو الغيط -الأمين العام لجامعة الدول العربية- ومعالي الفريق كامل الوزير –وزير النقل بجمهورية مصر العربية، وتنظمه الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري خلال الفترة 13-15 يونيو 2021 بالأسكندرية بالتعاون المنظمة الدولية للبنية التحتية للنقل المائي (PIANC) الشريك العلمي للمؤتمر، وجامعة جنوى الإيطالية الشريك الأكاديمي للمؤتمر. والهيئة العامة الاقتصادية لقناة السويس.
ويحمل المؤتمر الذي يحتفل باليوبيل البرونزي له عنوان: (الرقمنة في الموانئ وصناعة النقل البحري) ويسلط الضوء على التحول الرقمي في مجال الموانئ والنقل البحري وحاجة العالم الحالية لاستبدال الاساليب التقليدية في كافة انشطة المجال البحري من خلال أنظمة حديثة ومبتكره تحقق احتياجات الموانئ في سرعة ودقه وتعمل من خلال التطبيقات الالكترونية وشبكات الانترنت
ويشارك به عدد كبير من المتحدثين من مصر، أسبانيا، فرنسا، إيطاليا، اليونان، بلجيكا،النرويج، كوريا الجنوبية، سلوفينيا، الصين، ايران، السويد، الكويت، هولاند.. كما يحظى المؤتمر بمشاركة دولية ممثله في مؤسسة ميناء فالنسيا الاسباني، معهد التدريب (APEC) بميناء انتورب ببلجيكا، والاتحاد الدولي للموانئ (IAPH)، واتحاد موانئ البحر المتوسط (MedPorts) ، ومنظمة الاتحاد من أجل المتوسط (UFM).
وسيعقد المؤتمر برعاية عدد من المؤسسات المحلية والاقليمية وهى شركة الجرافات، الجهاز القومي للاتصالات كراعي بلاتيني، وشركات فورتينت للامن الالكتروني وتيدارويال للمستودعات الجمركية كراعي ذهبي، ويصاحب المؤتمر المعرض الدولي لمعدات الموانئ (IME) بمشاركة عدد من قلاع الصناعة البحرية في مصر والمنطقة العربية.
ويعد (مارلوج) حدث سنوي دولي هام منذ عام 2011 يناقش من خلاله الخبراء والمتخصصين آخر المستجدات في مجال النقل البحري والموانئ واللوجيستيات ويخرج بتوصيات تساعد في الارتقاء بصناعة النقل البحري والموانئ، وقد عقدت الاكاديمية العربية حتى الان عدد 09 مؤتمرات (مارلوج) سابقة شهدت حضور شخصيات دولية مرموقة ومؤثرة في صناعة النقل البحري والموانئ، وصدر عنه عدد من التوصيات المهمة التي كان لها دورها في عملية تنمية وتطوير الموانئ في مصر والمنطقة العربية.