سويفت نيوز- وكالات
يحتفل العالم في 21 فبراير من كل عام باليوم العالمي للغة الأم، بهدف تعزيز الوعي بالتَنوع اللغوي والثقافي وتعدد اللغات.
ويؤكد هذا الاحتفال أن اللغات وتعددها يمكنها تعزيز الاندماج بين مختلف شعوب العالم.
وتعتبر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” أن التعليم، وبخاصة التعليم القائم على اللغة الأولى أو اللغة الأم، ينبغي أن يبدأ في السنوات الأولى في إطار رعاية الطفولة المبكرة، فضلا عن أن التربية هي أساس التعليم.