سياحة وطيران
مهندسة الديكور تحولت إلى راقصة بهدف الرقي بالرقص الشرقي
متابعة سمية الشريف:
تحولت مهندسة ديكور ايمى سلطان الى راقصة في محاولة منها-كما تزعم- لاعادة الرقى للرقص الشرقى
وصرحت عبر العديد من الصحف انها كانت تدرس هندسة الديكور فى معهد بريطانى يسمى رودك وانها قد تركت الهندسة لانها تهوى الرقص وهى تحلم بأن تعيد الرقص الشرقى الى عهده فى الستينات
وأكدت،حسب عدة مواقع مصرية ، إستياءها لنظرة المجتمع الشرقى للراقصة الشرقية أنها سلعة تباع وتشترى وهذا يعتبر مهين للمرأة ولفنها .
وأكدت أنها عملت كراقصة باليه وهى عمرها لايتعدى 15 عاما مماجعلها تعشق فن الرقص بجميع أشكاله فهى لم تحتاج إلى المال فى مجال الرقص الشرقى ولكن لديها هدف تحب أن توضحه للجميع ولقد أكدت ان موقف أهلها وأسرتها قمة فى التفاهم والتعايش مع رغبتها فى العمل الذى تريده وهدفها التى تنشده.